لنجم دياب قد انتهى مؤخرا من تسجيل 11 أغنية، ليختار من بينها ألبومه الجديد دعا باحث غربي إلى استغلال نجومية وشهرة المطرب المصري عمرو دياب والأمريكية بريتنى سبيرز للترويج للسياسة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط، مشيرا إلى أنهما الخيار الفضل بدلا من الاعتماد على نشرات الأخبار والملصقات
دعوة الباحث الغربي جاءت في مؤتمر -الدبلوماسية العامة الأمريكية- في جامعة ليدس البريطانية بـويست يورك شاير، وتحديدا في معهد دراسات الاتصالات التابع لكلية -الأداء والفنون البصرية والاتصالات-، المؤتمر يندرج تحت إطار محاضرات التراث في الجامعة، الذي تتولى مؤسسة -التراث- الإعداد له
ونقلت صحيفة مصرية عن موقع جامعة ليدس البريطانية قوله إن الدعوة إلى الاستعانة بعمرو دياب جاءت من خلال المحاضرة التي ألقاها رئيس مؤسسة التراث البروفيسور إيدوين فيولنر في المؤتمر، وحملت عنوان -استعادة صوت أمريكا فيما وراء البحار-
وتضمنت المحاضرة رصد ضمان الحوار وكيفية الضمان للمستمعين والمشاهدين المتأثرين من الحاضر والمستقبل، توفير حوار بشأن أمريكا وسياساتها وإعادة الإعمار الذي يحدث في الشرق الأوسط والتفكير الجديد هناك؟ التأثير على الأحداثواستكمل إيدوين المحاضرة قائلاً -يجب علينا أن نعترف بأنه من غير المرجح أن هؤلاء الذين هم في وضع يسمح لهم بالتأثير على الأحداث في الشرق الأوسط، سوف يجذبهم برنامج يتضمن موجزاً لعناوين الأخبار وملخصات سريعة عاجلة، وكل نوع من أنواع البث الذي وصفته في وقت سابق-
وتابع قائلا لكن بريتنى سبيرز وجينفر لوبيز ونجم البوب المصري عمرو دياب هم الرائعون، فيما يتناسب مع الأمر، وهم من يتضمنهم الجدول الزمني للبرنامج، ولكن ليسوا السمة الغالبة على مدار الساعة للجدول الإذاعي الزمني الدولي للولايات المتحدة الأمريكية، في الحقيقة يمكن للمرء أن يقول إنهم غير مناسبين لأوقات الحروب والأزمات-
وكان المطرب المصري عمرو دياب قد انتهى مؤخرا من تسجيل 11 أغنية، ليختار من بينها ألبومه الجديد، الذي لم يستقر على اسمه بعد، والذي يفكر حاليا في طرحه قبل رأس السنة بالاتفاق مع شركة روتانا منتجة ألبوماته
-------
دعوة الباحث الغربي جاءت في مؤتمر -الدبلوماسية العامة الأمريكية- في جامعة ليدس البريطانية بـويست يورك شاير، وتحديدا في معهد دراسات الاتصالات التابع لكلية -الأداء والفنون البصرية والاتصالات-، المؤتمر يندرج تحت إطار محاضرات التراث في الجامعة، الذي تتولى مؤسسة -التراث- الإعداد له
ونقلت صحيفة مصرية عن موقع جامعة ليدس البريطانية قوله إن الدعوة إلى الاستعانة بعمرو دياب جاءت من خلال المحاضرة التي ألقاها رئيس مؤسسة التراث البروفيسور إيدوين فيولنر في المؤتمر، وحملت عنوان -استعادة صوت أمريكا فيما وراء البحار-
وتضمنت المحاضرة رصد ضمان الحوار وكيفية الضمان للمستمعين والمشاهدين المتأثرين من الحاضر والمستقبل، توفير حوار بشأن أمريكا وسياساتها وإعادة الإعمار الذي يحدث في الشرق الأوسط والتفكير الجديد هناك؟ التأثير على الأحداثواستكمل إيدوين المحاضرة قائلاً -يجب علينا أن نعترف بأنه من غير المرجح أن هؤلاء الذين هم في وضع يسمح لهم بالتأثير على الأحداث في الشرق الأوسط، سوف يجذبهم برنامج يتضمن موجزاً لعناوين الأخبار وملخصات سريعة عاجلة، وكل نوع من أنواع البث الذي وصفته في وقت سابق-
وتابع قائلا لكن بريتنى سبيرز وجينفر لوبيز ونجم البوب المصري عمرو دياب هم الرائعون، فيما يتناسب مع الأمر، وهم من يتضمنهم الجدول الزمني للبرنامج، ولكن ليسوا السمة الغالبة على مدار الساعة للجدول الإذاعي الزمني الدولي للولايات المتحدة الأمريكية، في الحقيقة يمكن للمرء أن يقول إنهم غير مناسبين لأوقات الحروب والأزمات-
وكان المطرب المصري عمرو دياب قد انتهى مؤخرا من تسجيل 11 أغنية، ليختار من بينها ألبومه الجديد، الذي لم يستقر على اسمه بعد، والذي يفكر حاليا في طرحه قبل رأس السنة بالاتفاق مع شركة روتانا منتجة ألبوماته
-------