يعود الفنان كريم عبدالعزيز الى شاشة السينما بعد غياب لأكثر من عام بفيلم جديد من تأليف د.مدحت العدل واخراج احمد نادر جلال وانتاج شركة «الماسة» هشام عبدالخالق.
الفيلم بعنوان «المحترف» وتجري الآن تجهيزات بدء التصوير.
غياب كريم يعود الى مشكلات مع الشركة العربية للانتاج والتوزيع السينمائي التي تعاون معها لمدة اربعة اعوام سابقة، الا ان الازمة بدأت بعد تأجيل فيلم «الطريق الوحيد» الذي كان من المفترض ان ينتهي تصويره مطلع العام الحالي، الا ان التأجيل تسبب في فاصل من المشاحنات وتبادل الاتهامات بين الطرفين، وكان انهاء التعاقد هو النتيجة الحتمية، لينضم كريم الى شركة «الماسة» مقابل 7 ملايين جنيه عن الفيلم الواحد.
ومن المعروف ان كريم الذي يعتبر احد ابرز جيل الشباب بعد ان صعد نجمه تدريجيا الى جوار عدد كبير من ابناء جيله امثال احمد السقا، احمد حلمي، محمد سعد، وقد كان على مدار عامين كاملين ضحية المشكلات العائلية بسبب أزمة حماه د.هاني سرور في قضية أكياس الدم الملوثة.
وربما كانت حملة الاعلانات لإحدى شركات المشروبات الغازية التي لاقت نجاحا كبيرا ونالت استحسان الجمهور والنقاد على حد سواء بفضل المستوى المتميز الذي ظهر به كريم بمنزلة تعويض مناسب لفترة طويلة من الغياب عن الساحة السينمائية قد تمتد الى عامين كاملين، فهل يستطيع «برنس الازمات» تضميد جراحه والعودة الى حلبة المنافسة من جديد؟
الفيلم بعنوان «المحترف» وتجري الآن تجهيزات بدء التصوير.
غياب كريم يعود الى مشكلات مع الشركة العربية للانتاج والتوزيع السينمائي التي تعاون معها لمدة اربعة اعوام سابقة، الا ان الازمة بدأت بعد تأجيل فيلم «الطريق الوحيد» الذي كان من المفترض ان ينتهي تصويره مطلع العام الحالي، الا ان التأجيل تسبب في فاصل من المشاحنات وتبادل الاتهامات بين الطرفين، وكان انهاء التعاقد هو النتيجة الحتمية، لينضم كريم الى شركة «الماسة» مقابل 7 ملايين جنيه عن الفيلم الواحد.
ومن المعروف ان كريم الذي يعتبر احد ابرز جيل الشباب بعد ان صعد نجمه تدريجيا الى جوار عدد كبير من ابناء جيله امثال احمد السقا، احمد حلمي، محمد سعد، وقد كان على مدار عامين كاملين ضحية المشكلات العائلية بسبب أزمة حماه د.هاني سرور في قضية أكياس الدم الملوثة.
وربما كانت حملة الاعلانات لإحدى شركات المشروبات الغازية التي لاقت نجاحا كبيرا ونالت استحسان الجمهور والنقاد على حد سواء بفضل المستوى المتميز الذي ظهر به كريم بمنزلة تعويض مناسب لفترة طويلة من الغياب عن الساحة السينمائية قد تمتد الى عامين كاملين، فهل يستطيع «برنس الازمات» تضميد جراحه والعودة الى حلبة المنافسة من جديد؟